الرمز في مختارات من أعمال الفن المصري الحديث كمدخل للوحات طباعية The symbol in a selection of works of modern Egyptian art as an introduction to typographic paintings

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلفون

1 جامعة أسيوط-كلية التربية النوعية-قسم التربية الفنية

2 أستاذ النحت -قسم التربية الفنية -كلية التربية النوعية- جامعة اسيوط

3 استاذ الطباعه المساعد - كليه التربيه النوعيه - جامعه اسيوط

المستخلص

يعد الرمز مرحلة من مراحل وجود الانسان على الأرض ، فقد جسده في هيئة تماثيل او تمائم تتخذ طابعاً رمزياً يحمل معاني كالخير والشر، والانسان عادة يرمز لما استقر في وجدانه من مشاعر واحاسيس او معاني، كما يرمز ايضاً لمجتمعه او بيئته وهو بذلك يحول المدرك عقلياً إلى ملموس حسياً ، وينادي باستخدام العقل والفكر الذي يتميز به الانسان، ومع تطور العالم تطورت رمزيتهُ على مر العصور في مصر والعالم واصبح للرمز اهمية كبرى في العمل الفني سواء كان تصويراً او نحتاً، ويتناول هذا البحث رموز بعض الفنانين المصريين وتحليل تلك الاعمال الفنية ، لابتكار لوحات طباعية من خلال الاستعانة برموز بعض الفنانين المصريين.

The symbol is considered a stage of the human being’s existence on Earth. His body is in the form of statues or amulets that take on a symbolic nature and carry meanings such as good and evil. Tfeelings or meanings that have settled in his conscience. He also symbolizes his society or environment, and in doing so mentally transforms the perceiver into Sensually tangible, it calls for the use of the mind and thought that characterizes humans, and with the development of the world, its symbolism has evolved throughout the ages in Egypt and the world, and the symbol has become of great importance in the work of art, whether it is photography or sculpture. This research deals with the symbols of some Egyptian artists and the analysis of those works of art, to create printing paintings by using the symbols of some Egyptian

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية

ملفات

شارك

إرسال الاستشهاد إلى

الإحصائيات