ابتكار مشغولات فنية من سعف النخيل تحمل الهوية الكويتية.

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلفون

1 باحث ماجستير،قسم التربية الفنية تخصص اشغال فنية.

2 أستاذ الاشغال الفنية وعميد كلية التربية النوعية جامعة اسيوط.

3 أستاذ طباعة المنسوجات المساعد بكلية التربية النوعية جامعة اسيوط.

المستخلص

لطالما كان الفن لغة قوية وعالمية لها تأثيرها في الأوساط العامة والساحات العالمية، فمنذ بداية التاريخ حاول الفنانون التعبير عن أفكارهم وتراثهم ولغة الشارع حولهم سواء بأدوات مرئية أو سمعية أو حركية، بغرض الحفاظ على التراث، وإيقاظ العقول المغلقة والنائمة حول الهوية الكويتية، فهو سلاح فطري يمتلكه كل إنسان لإنطلاقه عبر الأعمال الفنية البصرية، لذلك وجد الباحث أن الإستفادة من حرفة الخواص وسعف النخيل يمكن للباحث من خلالها أن ينفذ مشغولات فنية جديدة تحمل الهوية الكويتية.
Art has always been a strong and global language that has its influence in public circles and international squares. Since the beginning of history, artists have tried to express their ideas and heritage and the language of the street around them, whether with visual, auditory or kinetic tools, for the purpose of preserving heritage, and awakening closed and emerging minds around the Kuwaiti identity, as it is an innate weapon Every person possesses it to launch through visual artworks, so the researcher found that taking advantage of the craft of properties and palm leaves through which the researcher can carry out new artistic artifacts bearing the Kuwaiti identity.
 
 

الكلمات الرئيسية